الاثنين، 10 أكتوبر 2011

مســـــــــــــاء التحضير والتدريس :)

مساء الخييييير جميعاً اعتذر جداً عن الانقطاع المفاجئ
وها أنا ذا أقدم لكم هدية اعتذاري ^_^


(( بطاقات تشجيعية ))




الهدف منها :
* تشجيع الطلبة / الطالبات على الحضور مبكراً ( نقطة حضور مبكر )
* غرس روح المنافسة بينهم ( نقطة المشاركة )
* تحفيزهم على المشاركة ( نقطة المشاركة أيضاً )
* اعطاءهم فرصة للبحث والاطلاع . ( النقاط الاضافية +1 )
* توسعة مداركهم وتشجيعهم على الاجابات النموذجية ( النقاط الإضافية +1 أيضاً )
* تعويدهم على المحافظة على الهدوء والانتباه في الفصل ( -1 )


شرح الفكرة
* عمل لوحة بجيوب على عدد الطالبات ( توجد جيوب نايلون جاهزه في دايسو )
* تلصق أسماء الطالبات على الجيوب
* تقصص البطاقات وتوضع كل بطاقة بعلبة ( لتوفير وقت البحث عنها )
* في كل حصة دراسية تأخذ المعلمة لوحة الجيوب بالاضافة إلى البطاقات
* تقوم المعلمة بتعبئة اللوحة بمايناسبها لكل طالبة
* في نهاية الفصل الدراسي تكرم اول ثلاث طالبات تحصل على نقاط أكثر
* لابد من الانتباه على نقطة 1- تخصم من نقاط الطالبة

الاثنين، 13 ديسمبر 2010

سنقر لا تسرق !

قبل أن أبدأ بطرح
أحب أعرفكم على سنقر
.
.


( سنقر ) هي الشخصية التي خلف الشجرة .. أما البنت اللطيفة الغنية عن التعريف ( دورا ) وصديقها ( موزو )

باختصار هي مشكلة أحد الأمهات
تخبرنا أن ابنها بدأ يتعلم السرقه من هذا الكرتون
والسبب أنه لم يراها بالصورة التي يجب أن يراها فيها
( هذا في حال احسان ظننا برسام الكارتون ومؤلف القصة )


لنرى الشخصية من منظور الطفل :
مرحة .. حركية .. مشوقة
فمن ناحية الألوان جذابة بالنسبة للطفل
بالاضافة إلى تلميع هذه الشخصية وابرازها
ولو كان هناك تعديل للسلوك أثناء العرض لكان أفضل لتصحيحها في أذهان أطفالنا ( من وجهة نظري )

.
.

ما الحل من وجهة نظركم ؟






_____________
وسيكون -بإذن الله- هناك موضوع خاص لعرض مشكلة السرقة بالاضافة إلى أسبابها ومن ثم الحلول المقترحة لحلها

الخميس، 29 يوليو 2010

مرقة رقبة بقرة علي القرقبي

من أعجب ماسمعت : مرقة رقبة بقرة علي القرقبي
بقلم د/محمد بن أحمد الرشيد



الأعمال الكبيرة تحتاج إلى همم كبيرة، مع رغبة صادقة في التعامل مع المواقف بصدق وإخلاص

قال: بداية القصة كانت حين كلفت بتدريس مادة القرآن الكريم والتوحيد للصف الثالث الابتدائي قبل نهاية الفصل الدراسي الأول بشهر واحد، حينها طلبت من كل تلميذ أن يقرأ، حتى أعرف مستواهم، وبعدها أضع خطتي حسب المستوى الذي أجده عندهم.

فلما وصل الدور إلى أحد التلاميذ وكان قابعاً في آخر زاوية في الصف، قلت له اقرأ.. قال الجميع بصوت واحد (ما يعرف، ما يعرف يا أستاذ)؛ فآلمني الكلام، وأوجعني منظر الطفل البريء الذي احمر وجهه، وأخذ العرق يتصبب منه، دق الجرس وخرج التلاميذ للفسحة، وبقيتُ مع هذا الطفل الذي آلمني وضعه، وتكلمت معه، أناقشه، لعلي أساعده، فاتضح لي أنه محبط، وغير واثق من قدراته، حتى هانت عليه نفسه؛ لأنه يرى أن جميع التلاميذ أحسن منه، وأنه لا يستطيع أن يقرأ مثلهم، ذهبت من فوري، وطلبت ملف هذا الطفل؛ لأطلع على حالته الأسرية، فوجدته من أسرة ميسورة، ويعيش مع أمه، وأبيه، وإخوته، وبيته مستقر، واستنتجت بعدها أن الدمار النفسي الذي يسيطر عليه ليس من البيت والأسرة، بل إنه من المدرسة، ويرجع السبب حتماً إلى موقف محرج عرض له من معلم، أو زميل صده بعنف، أو تهكم على إجابته، أو قراءته، شعر بعدها بهوان النفس والإحباط، وأخذت المواقف المحرجة والإحباطات تتراكم عليه في كل حصة من المعلمين والزملاء، عندها فكرت جدياً في انتشال هذا الطفل مما هو فيه، خاصة وأنني أعرف بحكم الخبرة مع الأطفال أن كل ذكي حساس، وكل ذكي مرهف المشاعر، ولا يدافع عن نفسه، ولا يدخل في مهاترات قد يكون بعدها أكثرخسارة.

وبدأت معه خطتي، بأن غيرت مكان جلوسه، وأجلسته أمامي في الصف الأول، وقررت أن أعطي هذا التلميذ تميزاً لا يوجد إلا فيه وحده، ليتحدى به الجميع، وعندها تعود له ثقته بنفسه، ويشعر بقيمته وإنسانيته بين زملائه، خاصة بعد أن عرفت قوة ذكائه.

كتبت له جملة صعبة النطق، وأفهمته معاني كلماتها، حتى يتخيلها فيسهل عليه حفظها. كنا نرددها ونحن صغار، كتبتها على ورقة صغيرة، ووضعت عليها الحركات، وقلت له: احفظ هذه الجملة غيباً بسرعة، ولا يطَّلع عليها أحد من أسرتك، ولا من زملائك، وراجعتها معه خلسة عن أعين التلاميذ حين خرجوا إلى الفسحة، إذ لم يكن هو حريصاً على الفسحة، لأنه ليس له صاحب ولا رفيق، وكنت قد عودت تلاميذي على أن أروي لهم قصة في نهاية كل حصة شريطة أن يؤدوا كل ما أكلفهم به من حفظ وواجبات، وإذا تعثر بعضهم أو أحدهم في الحفظ أو الواجب منعت عنهم القصة، ليساعدوا زميلهم المتعثر في حفظه، أو واجبه، ويعاتبوه لأنه ضيَّع عليهم القصة. بعدها التزم الجميع بواجباتي لهم؛ حفاظاً على رضاي، وتشوقاً إلى استمرار القصة.

وفي أحد الأيام، وبعد أن قام الجميع بالتسميع طلبوا مني إكمال قصة الأمس، فقلت لهم: إلى أين وصلنا فيها؟ قالوا: وصلنا عند السيدة حليمة السعدية مرضعة الرسول - صلى الله عليه وسلم - في ديار بني سعد، ماذا حدث بعد ذلك؟ فقلت لهم: لن أكملها لكم اليوم، فتساءلوا جميعاً: لماذا يا أستاذ؟ كلنا أدينا التسميع والواجبات!

قلت لهم: عندي قصة جديدة، أرويها لكم اليوم فقط، وغداً نعود لإكمال قصة الرسول محمد - صلى الله عليه وسلم - قالوا وما هي؟ فسردت عليهم قصة من خيالي، من أجل أن أُدخل فيها الجملة الصعبة التي حفظها ذلك الطالب وفهمها سلفاً، وقلت لهم: إن هناك جماعة يسكنون قرية واحدة يقال لهم (القراقبة)، كانوا يحتفلون بعيد الأضحى، ويذبحون فيه البقر، ويتفاخرون بذبائحهم، حتى أن كل واحد منهم يربي بقرته من شهر الحج إلى شهر الحج سنة كاملة، يغذيها بأجود الأعلاف، حتى تكون سمينة، وكان عند (علي القرقبي) بقرة يربطها أمام باب بيته في القرية، وكانت أكبر وأسمن بقرة في القرية كلها، والكل يتمنون متى يأتي الحج، وتذبح هذه البقرة، ليشربوا من مرقها، ويأكلوا من لحمها.

ولكن المشكلة أن أهل القرية عندهم عادة هي أنهم إذا ذبحوا الأضاحي يطبخون رقابها، ويضعون المرق في أوانٍ، تجمع في المكان الذي يتعايدون فيه، فدخل الشباب وأخذوا يتذوقون المرق من كل إناء، فصاح أحدهم مفتخراً بذكائه: عرفتها، عرفتها، فقالوا له: ماذا عرفت؟
قال: أنا عرفت مرقة رقبة بقرة علي القرقبي من بين مراق رقاب أبقار القراقبة

وبعد هذه العبارة قلت لتلاميذي: من الذكي الذي يعيد هذه العبارة، فتفاجأوا جميعاً، وطلبوا مني إعادتها، فأعدتها لهم، وقلت: من الذكي الذي يعيدها؟ فحاول رائد الصف، والذين يشعرون في أنفسهم بالتميز، فلم يستطيعوا إعادة حتى ثلاث كلمات منها، فقلت لهم: هذه لا يستطيع أن يقولها إلا ذكي فهم معناها، أين الذكي فيكم؟ والذي يريد المشاركة أطلب منه الخروج عند السبورة ومواجهة زملائه، وأنا أنظر إلى هذا التلميذ، فإذا نظرت إليه يخفض يده؛ لأنه يخشى الإخفاق، فثقته بنفسه معدومة، خاصة أنه رأى فلاناً وفلاناً من الذين يشار إليهم بالبنان يتعثرون، وأين هو من هؤلاء الذين أخفقوا؟ وإذا أعرضت عنه ألمحُ أنه يرفع إصبعه عالياً. وبعد أن عجز الجميع طلبت من هذا الصبي:

1 أن يقول الجملة وهو جالس في مكانه، وذلك لخوفي عليه إذا خرج ونظر إلى التلاميذ أن يصيبه البكم الاختياري، من شدة خجله وحساسيته، فقالها وهو جالس على كرسيه؛ فصفقت له، وإذا بي أنا الوحيد المصفق، وكأن التلاميذ لم يصدقوني، لأنه قالها بصوت خافت، علاوة على أن التلاميذ لم يلقوا له بالاً.
2 طلبت منه إعادتها مرة ثانية، ولكن أمرته بالوقوف في مكانه، مع رفع الصوت، وابتسمت في وجهه، وقلت له: أنت البطل، أنت أذكى من في الفصل، فقام وأعاد الجملة، ورفع صوته، فصفقت له أنا ومن حوله من التلاميذ، فقال الآخرون: قالها يا أستاذ! قلت نعم، لأنه ذكي.
3 الآن وثقت من هذا التلميذ العجيب بعد أن حمسته، وشجعته، وظهر لي ذلك في نبرات صوته. فقلت: أخرج أمام السبورة، وقلها مرة أخرى، وأخذت أشحذ همته وشجاعته، أنت الذكي، أنت البطل، فخرج وقالها والجميع منصتون، ويستمعون في ذهول.
4 ثم طلب مني التلاميذ أن آمره بأن يعيدها لهم.. فرفضت طلبهم، وقلت لهم: اطلبوا أنتم منه. وهدفي من ذلك أولاً: أن أشعرهم أنه أحسن منهم، وأنه ذكي، وثانياً: حتى يثق هو بنفسه، وأن التلاميذ يخطبون وده، وأنه مهم بينهم، وثالثاً: أن الفهم الذي عنده ليس عند غيره، وأن التلعثم وتقطيع الكلام الذي كان يصيبه أصاب جميع زملائه في هذا الموقف.
5 وطلبوا منه الإعادة مرة أخرى، فأخذت بيده، وقلت لهم أتعبتموه وهو يعيد لكم وأنتم لا تحفظون، ولا تفهمون، لأنني على ثقة أنهم سيطلبون إعادتها منه مرات كثيرة، فتركت ذلك له حتى يزداد ثقة بنفسه.
6 دق جرس انتهاء الحصة، وجاء وقت النزول إلى فناء المدرسة للفسحة، فلم يخرجوا من الصف إلا بهذا الطالب معهم، وأخذوا ينادونه باسمه، وكوّنوا كوكبة تمشي وهو يمشي بينهم كأنه قائد، أو لاعب كرة يحمل الكأس، والفريق من حوله، فخرجت خلفهم، وشاهدت التلاميذ ينادون إخوانهم وأصدقاءهم في الصفوف العليا، ويجتمعون حول هذا الطالب النجيب وهو يعيد لهم، وهم يرددون خلفه، وهو يصحح لهم، وكثر أصدقاء هذا الولد وجلساؤه بعد أن كان نسياً منسياً، ووثق بنفسه، وفي هذا اليوم نفسه طلبت منه أن يعرض هذه الجملة على أبيه وأمه، وإخوته، وجميع معارفه، وأن يتحداهم بإعادتها، وما هو إلا أسبوع واحد وجاءت إجازة نصف العام، وهنا ينبغي التنويه إلى أن حفظ تلك العبارة جاء نتيجة الفهم لمعناها. إذ إن عدم إدراك مفهوم كل كلمة فيها سيجعل حفظها حفظاً ببغاوياً، وهو ما ليس ينشده التربويون.

وبعد الإجازة جاء والده إلى المدرسة، ولأول مرة أقابله، فقال: جزاك الله خيراً يا أستاذ، بارك الله لك في أولادك، جزاء ما فعلت مع ولدي، وقال: لقد سألني الأقارب الذين زارونا في الإجازة: من هو الطبيب الذي عالجت عنده ولدك، إذ كنا نعرفه يتهته في كلامه، خجولاً منطوياً على نفسه، والآن تحدى الكبار والصغار رجالاً ونساءً، وتحداهم بإعادة جملة صعبة، عجزنا نحن أن نرددها بعده، فقلت لهم إنه معلمه عوض الزايدي، جزاه الله خيراً.

واستمرت علاقتي بالأب حتى الآن، وأخذ يخبرني عن ولده، وأنه انطلق بعد هذه القصة العلاجية وحقق ما لم يكن متوقعاً أبداً:

1حفظ القرآن الكريم كاملاً، وأصبح عضواً فاعلاً في نشاطات الجماعة ورحلاتها.
2تخرج في الثانوية العامة القسم العلمي بامتياز، حيث حقق 96% في المجموع الكلي للدرجات.
3التحق بالجامعة قسم الرياضيات، وفي كل سنة دراسية كان ينال الكثير من شهادات الشكر والثناء والتميز، حتى أنه تخرج بامتياز مع مرتبة شرف.
4عُين معيداً في إحدى الكليات بجامعاتنا.. وعلمت أنه حصل على قبول للدراسات العليا في واحدة من أعرق الجامعات العالمية، ولا يزال المستقبل الواعد ينتظره بالكثير، خاصة أنه ذاق حلاوة تميزه.

هذا ... وإني لعلى يقين من أن أحداث هذه القصة الكبيرة جداً.. العظيمة أثراً لا تحتاج إلى تعليق، أو في حاجة إلى ثناء وتقدير للمعلم الذي هو بطلها، وفاعل حقيقي لأحداثها، وإني لأدعو الكُتَّاب إلى تلمس مثل هذه النجاحات وإبرازها، وعدم الإقلال من شأنها؛ لأن لها مردودها العظيم على الأجيال كلها، كما عرفنا. هكذا تكون التربية الناجعة، وهكذا المربي المحلق الناجح
المقالة كما وصلتني وأعجبتني .. وأترك لحضراتكم التعليق

الثلاثاء، 4 مايو 2010

بعض الطرق المقترحة للتعامل مع المراهق

هنالك عدد من القواعد والتوجيهات العامة في التعامل مع الأولاد في مرحلة المراهقة، يجب على الأب والأم مراعاتها..

• اهتم باعداده لمرحلة البلوغ، وضح له أنها من أجمل أوقات حياته.
• اشرح له بعض الأحكام الشرعية الخاصة بالصيام والصلاة والطهارة بشكل بسيط.
• اظهر الاهتمام والتقدير لما يقوله عند تحدثه إليك.
• اهتم بمظهره، واترك له حرية الاختيار.
• استضف أصدقاءه وتعرف عليهم عن قرب، وأبد احتراماً شديداً لهم.
• امدح أصدقاءه ذوي الصفات الحسنة مع مراعاة عدم ذم الآخرين.
• شجِّعه على تكوين أصدقاء جيدين، ولا تشعره بمراقبتك أو تفرض عليه أحدًا لا يريده.
• احرص على لم شمل الأسرة باصطحابهم إلى الحدائق أو الملاهي أو الأماكن الممتعة.
• احرص على تناول وجبات الطعام معهم.
• اظهر فخرك به أمام أعمامه وأخواله وأصدقائه؛ فهذا سيشعره بالخجل من أخطائه.
• اصطحبه في تجمعات الرجال وجلساتهم الخاصة بحل مشاكل الناس، ليعيش أجواء الرجولة ومسؤولياتها؛ فتسمو نفسه، وتطمح إلى تحمل المسؤوليات التي تجعله جديرًا بالانتماء إلى ذلك العالم.
• شجِّعه على ممارسة رياضة يحبها، ولا تفرض عليه نوعًا معينًا من الرياضة.
• اقترح عليه عدَّة هوايات، وشجِّعه على القراءة لتساعده في تحسين سلوكه.
• كافئه على أعماله الحسنة.
• تجاهل تصرفاته التي لا تعجبك.
• تحاور معه كأب أو كأم حنون وحادثه كصديق مقرب.
• اسأل عنه بالمدرسة وانقل له أبرِز ما يقوله المعلمون عن إيجابياته.
• اختيار الوقت المناسب لبدء الحوار مع الشاب أو الشابة .
• محاولة الوصول إلى قلب المراهق قبل عقله.
• الابتعاد عن الأسئلة التي إجاباتها نعم أو لا، أو الأسئلة غير الواضحة وغير المباشرة.
• العيش قليلاً داخل عالمهم لنفهمهم ونستوعب مشاكلهم ومعاناتهم ورغباتهم.

المصدر : اليوم الإلكتروني


الأحد، 4 أبريل 2010

عدنا بعد طول انقطاع :)

فكرة استفدت منها لحصص الاحتياط
وأحياناً إذا شعرت بملل الطالبات أثناء الشرح
( خصوصاً إذا كان المقرر دسم :)
.
.
وهي عرض لخدع بصرية !
والمشاركة من الطالبات للحل :)



الهدف منها :

1
مشاركة الطالبات للوصول إلى الحل
( ويدخل التعليم التعاوني في تقسيم الطالبات إلى المجموعات )

2
تقوية التركيز والملاحظة

3
تساعد على كسر الروتين

4
يحفز الجانب الأيمن المسؤول عن الابداع والخيال


http://filaty.com/f/1004/11220/al-khde_al-bsria_q8teacher.zip.html

الأحد، 15 نوفمبر 2009

أفكار لغرس حب الرسول صلى الله عليه وسلم في قلب الأطفال



1
تسبيط المعلومة بحيث يستوعبها عقل الطفل
نحدث الطفل ببساطة عن سيرة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم وضرب له الامثلة من حياة الرسول على صفاة يحبها الطفل وتشجعه على فعل الخيرات كتشجيعه صلى الله عليه وسلم للأطفال على صلاة الجماعه ومكافأته للطفل الذي يصلي مع الجماعه ، ومداعبته صلى الله عليه وسلم لأبناء أصحابه وعدم التفريق بينهم وبين أبناء إبنته رضى الله عنها .. وغير ذلك من المواقف الكثيرة في حياته عليه السلام.



2
دمج أكثر من حاسة حال الشرح أو أثناء القصه

سئل طفل في الرابعة : هل تحب الرسول صلى الله عليه وسلم
فأجاب بحماس : نعم .. فسئل : لماذا ؟
رد سريعاً:لأنه يحبني ، فسئل باستغراب : ومن قال لك أنه يحبك؟
فقال وهو يضغط علي الأحرف: لأن أسمي عبد الرحمن
وذكر معنى حديث رسول الله قال: أحب الأسماء إلى الله ما عبد وحمد



3
اخبار الطفل بسيرة الرسول مع التأكيد على صفاته وترغيب الطفل بها واخفاء الشخصية إلى نهاية سلسلة السيرة
( كنوع من انواع التشويق )

أم تحكي لإبنها – الذي يبلغ من العمر 6 سنوات سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم منذ وفاة أبيه ، ثم ولادته صلى الله عليه وسلم وما لحق بها من معجزات ، مروراً بوفاة أمه ، ثم جده وعمه ، وزواجه ، ثم بعثته ... والغريب أنها طيلة هذه المدة لم تخبره عن اسم بطل هذه القصة التي ترويها له كل مساء قبل النوم ، وكان يلح عليها في معرفة اسم هذا البطل الذي سحره بكل اخلاقه الكريمة التي امتاز بها، فتخبره ان هذا لن يكون إلا في الحلقة الأخيرة من القصة وأخيراً كانت الحلقة الأخيرة ، فحدثته فيها عن وفاته صلى الله عليه وسلم وأخبرته أن البطل هو نبينا محمد عليه الصلاة والسلام ، فحزن حزناً شديداً على وفاته صلى الله عليه وسلم وأخذ يبكي بحرقة ، أدى ذلك إلى تعلقه الشديد بشخصيته صلى الله عليه وسلم ، وتحكي الأم قائلة: أنه كان مستعداً لفعل أي عمل قام به الرسول صلى الله عليه وسلم ، وقد غيرت هذه القصة كثيراً من أسلوب حياته ، بل إنها قلبت حياته .



.
.
.
القصص مأخوذه من الاستاذ جاسم المطوع

السبت، 17 أكتوبر 2009

شاب يثأر من معلم ضربه ايام كان بالابتدائى‏


-الخبر -


دخل شاب فى الثلاثينيات من عمره الى حفل زواج فى حائل
وشاهد معلمه الخمسينى بين الحضور فتذكر معاملته السيئه له
عندما كان يدرسه اللغه العربيه فى ثاني ابتدائى

فما كان من الشاب الا الهجوم على معلمه السابق
وضربه ضربا مبرحاأمام الحاضرين بالزواج

الحاضرين حاولوا حمايه المعلم من يدى الشاب
ولكن الشاب استمر بكيل الكمات للمعلم ويذكره بما فعله به عندما كان صغيرا

هرب المعلم من قاعة الاحتفال في حال يرثى لها بعد تدخل الحاضرين .

بعد هروب المعلم ذكر الشاب اسباب ضربه للمعلم للحاضرين فقال لهم

ان المعلم كان يضربه بعصى غليظة ضرباً مبرحاً أمام زملائه ويصفه بأوصاف مشينة

وأضاف أن المعلم كان يطرحه على أرضية الفصل المتسخة ويفتش فى شعر رأسه بالعصا بحثاً عن «القمل» ليُضحِك عليه زملاءه

وأن المعلم تمادى في إساءته لأنه كان يعلم أنه طالب يتيم وليس له أحد ليدافع عنه.

وان المعلم تسبب له بمشكلات نفسية حادة ما زال يعاني منها الى الان
----

**تعليقي **

صراحة قلعته هالمدرس يزاه وأقل من يزاه بعد
سواء كان ( الأذى ) جسدياً أو معنوياً

إلى متى يجهل المعلم مكانته بالمجتمع ؟
إلى متى يجهل المعلم تأثيره على المجتمع ؟

وإلى متى يتجاهل المعلم تلاميذه
وينسى رسالته التي يجب عليه إيصالها لهم ؟



---


وتقبل الله طاعتكم ولو إنها متأخره =)